سياسة

الرقابة والسلامة المصرفية




د. لويس حبيقة * في معظم الدول المتطورة مالياً، تنجح المؤسسات الرسمية في عمليات الرقابة المؤخرة على القطاع المصرفي، وتفشل في العمليات الوقائية التي تجنب الاقتصاد الكوارث الموجعة. من يدفع الثمن؟ المواطن مباشرة عبر ودائعه والمواطن أيضاً بطريقة غير مباشرة عبر تدخل وزارة المال للإنقاذ من جيوب المواطنين أي من ضرائبهم. تلبي المصارف التجارية حاجات واضحة هي نقل أموال المدخرين إلى المستثمرين، وبالتالي يكون المصرف هو الوسيط. هنالك مشكلة آجال تحصل وهي أن المودع يفضل الآجال القصيرة بينما المستثمر يريد الآجال الطويلة لاستثماراته. من الضروري أن يكون الوسيط نزيهاً وشفافاً وفاعلاً، فيجذب الثقة وإلا تعطل عمل
الكاتب :
الموقع :www.alkhaleej.ae
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-11-19 21:24:38

رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى